تم مؤخراً اعتقال شاب فرنسي في الخامسة والعشرين من عمره لاختراقه الحساب الرسمي للرئيس الأمريكي باراك أوباما، وحسابات رسمية لشخصيات عامة أخرى من أبزرها المغنية الأمريكية بريتني سبيرز، على الموقع الاجتماعي "تويتر".
ولم تكشف السلطات في البداية عن اسم الشاب إلا أنها كشفت عنه لاحقاً، كما أشارت إلى أن هدفه من الاختراق لم يكن التخريب بل التنبيه بالثغرات والعيوب. وقد أوضح البوليس الفرنسي أن الشاب ويُدعى "فرانسوا سي" تم إلقاء القبض عليه بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية.
كما أوضحت الشرطة الفرنسية أن المتهم "فرنسوا" تمكن من اختراق "تويتر" بدخوله على لائحة عناوين إلكترونية لموظفي تويتر عن طريق "التكهن بكلمات المرور" أو عن طريق دراسة صفحاتهم على "فيس بوك" وغيرها من المواقع الإلكترونية الأخرى، وبالفعل تمكن في إبريل من العام الماضي من اختراق الموقع والدخول إلى صفحات شخصيات مثل أوباما، ولكنها أكدت أيضاً أنه لم يقم بالإضرار بأي من البيانات.
وقد تم الإفراج عنه بكفالة على أن يَمثل أمام المحكمة في يونيو المقبل، ويواجه "فرانسوا" عقوبة السجن لمدة عامين على الأقل إذا تمت إدانته بتهمة قرصنة البيانات.
ولم تكشف السلطات في البداية عن اسم الشاب إلا أنها كشفت عنه لاحقاً، كما أشارت إلى أن هدفه من الاختراق لم يكن التخريب بل التنبيه بالثغرات والعيوب. وقد أوضح البوليس الفرنسي أن الشاب ويُدعى "فرانسوا سي" تم إلقاء القبض عليه بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية.
كما أوضحت الشرطة الفرنسية أن المتهم "فرنسوا" تمكن من اختراق "تويتر" بدخوله على لائحة عناوين إلكترونية لموظفي تويتر عن طريق "التكهن بكلمات المرور" أو عن طريق دراسة صفحاتهم على "فيس بوك" وغيرها من المواقع الإلكترونية الأخرى، وبالفعل تمكن في إبريل من العام الماضي من اختراق الموقع والدخول إلى صفحات شخصيات مثل أوباما، ولكنها أكدت أيضاً أنه لم يقم بالإضرار بأي من البيانات.
وقد تم الإفراج عنه بكفالة على أن يَمثل أمام المحكمة في يونيو المقبل، ويواجه "فرانسوا" عقوبة السجن لمدة عامين على الأقل إذا تمت إدانته بتهمة قرصنة البيانات.