اخطر ماتسمعة اليوم

قرار إجباري جديد - في مطارات أوروبا وأمريكا ابتداءً من يناير الماضي

وهو
أن تقوم المرأة بالموافقة على الإقرار التالي:

...1- أن تمر داخل جهاز
التفتيش الجديد (الثلاثي الأبعاد) الذي يقوم بعرض أجسامهن وهن عاريات
تمامًـا أمام موظفي المطار (و علي أعماق متفاوتة من تحت القماش الخارجي
وأن
يحق للمطار طبع هذه الصور و الاحتفاظ بها.



وإن لم توافق
علي التوقيع علي هذا الإقرار .. فلا يحق لها الصعود إلي الطائرة و ستكون
محل شبهة.

بريطانيا و فرنسا و هولندا وايطاليا و وكندا بدأت بالفعل
تركيب أجهزة المسح الضوئي للمسافرين .. كما أبدت ألمانيا موافقتها
المبدئية على تطبيق الفكرة، و ستبدأ في التجهيز لاستخدامه بعد موافقة
الاتحاد الأوروبي. والولايات المتحدة سبقت الجميع في استخدامه .. فهل هناك
إهانة وتعدي على خصوصيات البشر أكثر من ذلك؟؟

ذلك كان بعدًا
أخلاقيًّـا .. أما البعد الطبي فهو التسبب في الإصابة بالسرطان.

وتوجد
مئات المواق

لا شك أننا نحن العرب و المسلمون أكثر المتضررين
والمستهدفين لأننا – من المفترض- أننا الوحيدون الذين ما زلنا نحافظ على
كرامتنا .. علاوة علي اشتباههم الدائم بنا.



- يروى الممثل
الهندي (المسلم) الشهير شاروخان (فتي بولييوود الأول) قصته:
عندما كان
في مطار هيثرو مؤخرا حيث قال: أن أمن المطار طلبوا منه المرور من خلال جهاز


الماسح الضوئي الجديد (FULL BODY SCANNER )

وقام فعلا
بالمرور من خلاله
فجاءته بعض موظفات الأمن في المطار ببعض الأوراق
للتوقيع عليها .. في البداية كان يعتقد أن الأوراق تتعلق باجراءات الدخول
لكن الصدمة هي أن الأوراق التي جاؤوا بها كانت هي صوره وهو عاري تماما.

فقد
قامت الموظفات بطبع صوره طمعا لنيل توقيعه !!!!



- و قبل
أيام قليلة تم منع فتاتين مسلمتين في مطار مانشستر البريطاني بعد رفضهما
للمرور تحت الجهاز حفاظا على عوراتهما ودينهما رغم أن حالتهما المادية
بسيطة وخسرتا قيمة التذاكر بسبب ذلك !! .

وأخيرًا أود أن أذكركم أن
سفر المرأة (حتي بمحرمها) في هذه الظروف الجديدة

إن لم يكن لضرورة
قصوي (لا غني عنها كعلاج لداء مميت .. لا يوجد إلا بالخارج ولا بديل له
ببلادنا و ما شابه ذلك)

فالله سيحاسب المرأة ووليها حسابًـا عسيرًا


فالطاعة واجبة لولي الأمر في كل شيء إلا إذا أمر معصية

[لا
طاعة لمخلوق في معصية الخالق]

حديث صحيح ( 7520 في صحيح الجامع)



وإن
وافقت هي و ارتضته علي نفسها (و أكثر من ذلك أو أقل) .. فلا تكن أنت
سببًـا في ذنبها

بيد غيري لا بيدي .. ولا تُقهـر علي ذلك أبدًا

فما
العُذر الذي تستطيع أن تعتذر به أمام الجبار يوم القيامة .. وتقول:

يارب
إن ... كان أهم عندي من شرعك و أمرك.

قلها إن استطعت.

مثال
( حتي ولو كان مثالاً مبالغًا فيه ) لكنه يوضح رأي الشرع بوضوح في هذه
القضية



[ولا تُـكرهوا فتياتكم علي البغاء]

سورة
النور آية 33

فهل لو كان ذلك برضاها و لم تُـكـره ...

أكان
يحل لوليها تركها تزني؟

عذرًا لفظاظة هذا الخبر وهو ان لامرأة
كافرة وافقت علي المرور تحت الجهاز

خيرٌ من الوقوع من أن تجد زوجتك
أو ابنتك أو ... في اختيار صعب أن توافق علي عُريهـا .. أو تضيع عليك ألوف
ثمن التذاكر وأي مشكلة تنتج عن عدم سفرها

كنت يقينـًـا أعلم أن
رؤية الحقيقة ( عيانـًـا ) لن تصد من تريد أن لا تصدق

فالسفـر
ورحلة جديدة .. تجربها و تحكيها لصديقاتها

أهم بكثير.. عند بعضهن
من
غضب الله عليها .. وذلك عند موافقتها لكافر (أو حتي مسلم) بمشاهدتها عارية
وبالمناسبة
وفقط للعلم:



أن السبب في هذا الهوس وهذه البدعة هو:

-
محاولة المسلم النيجيري القيام بتفجير الطائرة الأمريكية نهاية العام
الماضي كان هو السبب المباشر الذي اتخذته الحكومة الأمريكية وتبعتها الدول
الأوروبية, ذريعة للإسراع بتركيب الأجهزة الخبيثة.

لكن ما لا يعلمه
أغلب الناس بأن الشخص النيجيري تم ادخاله الطائرة تحت مراقبة الـ (CIA) من
غير جواز سفر وهو ابن أكبر بنكير في نيجيريا وصديق مقرب للموساد
الاسرائيلي !! نعم ركب الطائرة من دون جواز سفر وبرفقته شخص هندي ثري
المنظر كان يتحدث بالنيابة عنه هذا ما أكده شاهد عيان أمريكي كان في نفس
الطائرة وأن شخص آخر كان يصور النيجيري طوال الرحلة حتى اثناء التفجير دون
أي مبالاة!! الـ FBI)) أنكر هذه الشهادة في بادئ الأمر لكنه بعد ذلك أقر
بالأمر لكن لم يتم أي اجراء لاعادة التحقيق ولم يتم استدعاء الشهود مرة
أخرى!!!! ال اف بي آي لم يقم بعرض اي لقطات للنيجيري في المطار الذي تغطي
الكاميرات كافة أرجائه لأن الناس سيعرفون من أدخله الطائرة!!! شاهدنا حادثة
قتل المبحوح في دبي وكيف يتم بسهولة كشف الجناة لكن أمريكا لم تعرض أي
صورة للجاني في المطار فكيف نصدق يا عالم كل ما تقوله أمريكا !!!!

ما
يؤكد كل هذه الوقائع أن الشركة المسؤولة عن مطار امستردام هي شركة
إسرائيلية تدعى (ICTS) . وهي للعلم نفس الشركة المسؤولة عن جميع المطارات
التي أقلعت منها الطائرات التي تسببت في أحداث

11سبتمبر وأيضا نفس
المطار الذي ركب منه الراكب الذي حاول تفجير الطائرة بحذائه !!!!!! هل هناك
أدلة أكبر على ان هذا اللعبة الخبيثة مدروسة بعناية !!


السيد
مايكل شيرتوف المسؤول الثاني عن حماية الأمن الوطني في أمريكا أثناء فترة
ولاية جورج بوش وأوباما يعترف وبكل وقاحة في الفيديو المرفق بأن شركته هي
التي تورد أجهزة المسح للجسم وهو أيضا الذي وضع كافة الاجراءات التي تتبعها
أمريكا لحماية أراضيها !!! وقام بعمل اول طلبية من الشركة التي يمثلها عام
2005 أثناء رئاسة جورج بوش !! أسهم الشركات المنتجة لأجهزة المسح الضوئي
قفزت بشكل خيالي بعد حادثة محاولة التفجير وبالطبع المستفيد معروف.

ربنا
يسترها علينا هيعملو فينا اكثر من كدة الواحد هيلاحق على ايه ولا ايه
يارب
يحسن ختامنا ويارب لا يعرض اى مسلم ومسلمة فى هذا الموقف المهين !!مشاهدة المزيد
صور "