اعتبر بنيامين نتنياهو -رئيس الوزراء الإسرائيلي- أن "القدس ليست مستوطنة"، ولكنها عاصمة إسرائيل، مع إعرابه عن ثقته بـ"استمرار الصداقة" مع الولايات المتحدة.
وفي كلمته أمام المؤتمر السنوي للجنة الأمريكية الإسرائيلية العامة "إيباك" (وهو أكبر لوبي يهودي في الولايات المتحدة) أمس الإثنين، قال: "إن الشعب اليهودي بنى القدس قبل ثلاثة آلاف عام والشعب اليهودي يبني القدس اليوم، القدس ليست مستوطنة.. إنها عاصمتنا".
وأشار إلى أنه يُواصل فقط سياسة جميع الحكومات الإسرائيلية منذ العام 1967، حين استولت الدولة العبرية على القدس الشرقية التي ضمتها في ما بعد.
ولاقى هذا التصريح ترحيباً حاراً من معظم المندوبين البالغ عددهم حوالي 7500 في المؤتمر، ولكنه قوبل أيضاً ببعض الاحتجاجات.
وبعد أن وصف الولايات المتحدة بأنها "أكبر أمة في العالم"، أعرب نتنياهو عن ثقته بـ"إمكانية الحصول على مواصلة الصداقة" مع واشنطن.
كما بدا نتنياهو حازماً حول إيران، مؤكداً أن إسرائيل تنتظر أن "تتحرّك الأسرة الدولية بشكل سريع وحاسم" ضد التهديد النووي الإيراني محتفظاً بـ"حق الدفاع عن النفس".
وسيلتقي نتنياهو (اليوم) الثلاثاء في البيت الأبيض الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وفي كلمته أمام المؤتمر السنوي للجنة الأمريكية الإسرائيلية العامة "إيباك" (وهو أكبر لوبي يهودي في الولايات المتحدة) أمس الإثنين، قال: "إن الشعب اليهودي بنى القدس قبل ثلاثة آلاف عام والشعب اليهودي يبني القدس اليوم، القدس ليست مستوطنة.. إنها عاصمتنا".
وأشار إلى أنه يُواصل فقط سياسة جميع الحكومات الإسرائيلية منذ العام 1967، حين استولت الدولة العبرية على القدس الشرقية التي ضمتها في ما بعد.
ولاقى هذا التصريح ترحيباً حاراً من معظم المندوبين البالغ عددهم حوالي 7500 في المؤتمر، ولكنه قوبل أيضاً ببعض الاحتجاجات.
وبعد أن وصف الولايات المتحدة بأنها "أكبر أمة في العالم"، أعرب نتنياهو عن ثقته بـ"إمكانية الحصول على مواصلة الصداقة" مع واشنطن.
كما بدا نتنياهو حازماً حول إيران، مؤكداً أن إسرائيل تنتظر أن "تتحرّك الأسرة الدولية بشكل سريع وحاسم" ضد التهديد النووي الإيراني محتفظاً بـ"حق الدفاع عن النفس".
وسيلتقي نتنياهو (اليوم) الثلاثاء في البيت الأبيض الرئيس الأمريكي باراك أوباما.